يركز علم السمع على الوقاية من اضطرابات السمع والتوازن وتشخيصها وإعادة تأهيلها. ويتمثل الهدف الأساسي في التعرف المبكر على مثل هذه المشكلات وتنفيذ تدابير إعادة التأهيل المناسبة. ويستخدم أخصائيو السمع اختبارات التشخيص لتحديد مشاكل السمع والتوازن والتوصية بالتدخلات المناسبة، بما في ذلك المعينات السمعية وأجهزة الاستماع المساعدة وزراعة القوقعة. كما يقدمون تدريبًا سمعيًا للرضع والأطفال عند الضرورة، مما يضمن رعاية متابعة شاملة.