يشمل هذا المجال الهندسي دراسة الكهرباء والإلكترونيات والكهرومغناطيسية. ويتضمن تصميم وتطوير المعدات والأنظمة التي تستخدم هذه المفاهيم. بدءًا من القرن التاسع عشر، أصبح إنتاج وتوزيع الهاتف والتلغراف والكهرباء مجالات دراسية منفصلة. وفي القرن العشرين، أدى تطوير أشباه الموصلات والترانزستورات والمعالجات الدقيقة إلى توسيع المجال بشكل كبير. تقدم جامعة أوسكودار برنامج هندسة الكهرباء والإلكترونيات الذي يقبل الطلاب منذ عام 2018، ويوفر تعليمًا شاملاً في هذا التخصص الهندسي.